نعم، يعد الغثيان والقيء من أكثر الآثار الجانبية شيوعًا للعلاج المناعي.

يمكن أن يكون زيادة الوزن أحد الآثار الجانبية للعلاج المناعي، لأنه في بعض الحالات يتم تنشيط الجهاز المناعي وينتج سوائل إضافية، مما يؤدي بدوره إلى الانتفاخ وزيادة الوزن.

في بعض الحالات النادرة، يمكن أن يهاجم العلاج المناعي الخلايا السليمة ويسبب للمريض تغيرات في الشهية وفقدان الوزن.

نعم، العلاج المناعي يعزز جهاز المناعة حتى يتمكن من العثور على الخلايا السرطانية وقتلها.

يمكن لبعض أنواع العلاج المناعي أن تلحق الضرر بالنخاع العظمي، حيث يتم إنتاج خلايا الدم، مما قد يؤدي إلى انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء.

نعم، يمكن علاج بعض أنواع سرطان المريء بالعلاج المناعي.

سيكون طبيبك قادرًا على تحديد ما إذا كان العلاج المناعي يعمل أم لا عن طريق إجراء فحوصات منتظمة واختبارات الدم وأنواع مختلفة من عمليات المسح.

يعمل العلاج المناعي عن طريق استخدام المواد التي يصنعها جسمك أو في المختبر لتعزيز جهاز المناعة لديك. سيسمح ذلك لجهاز المناعة بالعثور على الخلايا السرطانية بسهولة أكبر وقتلها.

تشمل أنواع العلاج المناعي لسرطان الرئة مثبطات نقاط التفتيش المناعية، ولقاحات السرطان، والعلاج بالخلايا التائية بالتبني. تعمل جميع علاجات العلاج المناعي لسرطان الرئة من خلال تعزيز جهاز المناعة ومساعدته على محاربة الخلايا السرطانية.

بالنسبة للورم الميلانيني، يستخدم الأطباء العلاج المناعي بالخلايا التائية بهدف استهداف PD-1، ولهذا يستخدمون نيفولوماب وبيمبروليزوماب. تعمل هذه الأدوية عن طريق تعزيز الاستجابة المناعية للجسم ضد خلايا سرطان الجلد.